"إِنِّي وَاللهِ" في نـ: "وإِنِّي وَاللهِ". "خَيْرٌ مِنْهُ" في نـ: "خَيْرٌ مِنْها".
===
(١) يحتمل وجوهًا: أن يريد به إزالة المنة عنهم وإضافة النعمة إلى الله تعالى، أو أنه نسي وفعل الناسي مضاف إلى الله تعالى، وكما جاء في الصائم إذا أكل ناسيًا فإن الله أطعمه، وأن الله حين ساق هذه الغنيمة إليهم فهو أعطاهم، أو نظرًا إلى الحقيقة، "ع"(١٦/ ٧٣٢)، "ك"(٢٥/ ٢٤٢).
(٢) فيه المطابقة حيث نسب الحمل إلى الله تعالى، "ع"(١٦/ ٧٣٢).
(٣) أي: بيمين والمراد بها المحلوف عليه مجازًا، "مجمع"(٥/ ٢٢١).
(٤) قوله: (وتحللتها) من التحلل وهو التفصي عن عهدة اليمين والخروج عن حرمتها إلى ما يحل له منها بالكفارة، ويحتمل أن يكون هذا جوابًا آخر. فالجواب الأول: إني لا أحملكم ولا أخالف يميني ولكن الله هو يحملكم. والثاني: إني أخالفها وأتحللها، والغرض أنه لا غفلة وله محملان صحيحان، "ك"(٢٥/ ٢٤٢ - ٢٤٣).