"فَيَنْصَرِفُ" في ص، ذ:"وَيَنْصَرِفُ". "يُقْرَأُ" في ص، [عسـ]: "نَقْرأُ".
===
(١) يعني لم تتغير.
(٢) الشك من أبي المنهال، "ع"(٤/ ٤٧٤)، "خ"(١/ ٣٩٥).
(٣)"مسدد" ابن مسرهد البصري.
(٤)"إسماعيل بن إبراهيم" ابن علية.
(٥)"ابن جريج" عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج.
(٦) ابن أبي رباح، "ك"(٤/ ١٣٢).
(٧) قوله: (في كل صلاة يقرأ) بصيغة المجهول، أي: يجب أن يقرأ القرآن في كل الصلوات، لكن بعضها بالجهر، وبعضها بالسرّ، فما جهر به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جهرنا به، وما أَسَرَّ به أسررنا به. ويروى: يَقْرأُ على صيغة المعلوم، أي: يقرأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ويروى: نَقْرَأُ بالنون بلفظ المتكلم، أي: نحن نقرأ.
ومطابقته للترجمة باعتبار دخول الفجر في عموم كل صلاة. وفيه ردٌّ على من أنكر وجوبَ القراءة مطلقًا، وعلى من أنكر وجوبَها في الظهر والعصر، "ع"(٤/ ٤٧٦ - ٤٧٧).