"فَلَا يُنْكَرُ" في نـ: "لَا يُنْكِرُ". "حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ قَال: حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ" كذا في مه، قتـ، ذ، وفى صـ:"حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ البخاريُّ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ".
===
= متوجِّهان "إلى عرفات"، والمطابقة في قوله:"ويكبِّرُ المكبِّرُ"، وقال الخطابي وابن بطال: معنى التكبير في هذه الأيام أن الجاهلية كانو يذبحون لطواغيتهم، فجعلوا التكبير استشعارًا للذبح لله تعالى حتى لا يُذْكَرَ في أيام الذبح غيرُه، "ع"(٥/ ١٨٩ - ١٩٠).
(١) متعلقٌ بـ "سألتُ"، "ع"(٥/ ١٨٩).
(٢) أي: الشأن.
(٣) قوله: (محمد) ذُكِرَ في بعض النسخ غير منسوب، وقال أبو علي: وفي روايتنا عن ابن السكن وأبي أحمد وأبي زيد: ثنا عمر بن حفص، لم يذكروا محمدًا قبل عمر، وبه جزم أبو نعيم، وللأصيلي عن بعض مشايخه: ثنا محمد البخاري، فعلى هذا لا واسطة بين البخاري وبين عمر بن حفص، وقد حدّث عنه كثيرًا بلا واسطة وأحيانًا بالواسطة، قيل: الراجح سقوط الواسطة في هذا الإسناد، وجزم الكرماني بالواسطة فقال: محمد أي: ابن يحيى الذهلي، "ع"(٥/ ١٨٩ - ١٩٠) مختصرًا.
(٤)"عمر بن حفص" النخعي الكوفي، يروي عن أبيه حفص بن غياث، قاضي الكوفة.