"يَوْمَ أَضْحَى" في صـ: "يَوْمَ الأَضْحَى". "فَإنَّمَا هُوَ شَيْءٌ" كذا في مه، وفي صـ، هـ، حـ، ذ، قتـ: "فَإنَّهُ شَيْءٌ". "وَلَا تَفِي" كذا في سـ، حـ، وفي هـ: "وَلَا تُغْنِي"، من الإغناء، والمعنى متقارب، "ع" (٥/ ١٩٥).
===
(١) قوله: (البقيع) بفتح الموحدة، وهو موضع فيه أَرومُ الشجر من ضروب شتى، وبه سمي بقيع الغرقد، وهي مقبرة المدينة، "عيني" (٥/ ١٩٥)، "ك" (٦/ ٧٩).
(٢) هو موضع الترجمة، "قس" (٢/ ٧٥٩).
(٣) قوله: (أن نبدأ) فإن قلت: كيف صحّ هذا بلفظ المستقبل وقد أُدِّيت الصلاة؟ قلت: إما أن المراد أن شأن نسكنا، أو المضارع بمعنى الماضي، عكس قوله تعالى:{وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ}[الأعراف: ٤٤]، فإن قلت: أين ذكرُ الخطبة؟ قلت: هي من تتمة الصلاة وتوابعها، "كرمانى" (٦/ ٧٩ - ٨٠).
(٤) هو أبو بردة بن نيار.
(٥) قوله: (جَذَعَةٌ) أي: من المعز إذ الجذع من الضأن مجزئة، والمُسِنَّة تقع على البقرة والشاة إذا أثنيا، "مجمع" (١/ ٣٣٤، ٣/ ١٣٦).