"فَقَالَ: مَنْ صَلَّى" في عسـ: "قَالَ: مَنْ صَلَّى". "وَأَكَلْتُ" في عسـ: "فَأكَلْتُ". "عَنَاقًا جَذَعَةً" كذا في صـ[قتـ]، ذ، وفي نـ:"عَنَاقَ جَذَعَةٍ". "لَهِيَ خَيْرٌ" كذا في صـ، ذ، وفي نـ:"هِيَ خَيْرٌ".
===
(١) أي: قَرَّبَ قُرْباننا.
(٢) أي: صلاة العيد.
(٣) تؤكل، ليست من النسك.
(٤) كزِياد.
(٥) بكسر الجيم جمع جار، "قس"(٢/ ٧٦٨).
(٦) أبو بردة.
(٧) قوله: (عناقًا جذعة) بنصبهما، وفي بعضها "عناقَ جذعة" بالإضافة، قال صاحب "القاموس"(ص: ٨٤١): عناق كسحاب: الأنثى من أولاد المعز، وفي "المجمع"(١/ ٣٣٤): عندي جذع، أي: من المعز إذ الجذع من الضأن مجزية، "خير من شاتي لحم" أي: لسمنها وطيب لحمها، قال القسطلاني (٢/ ٧٦٨): هذه المراجعة الواقعة بينه -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وبين أبي بردة بن نيار الأولى تدلّ على الجزء الأول من الترجمة، وتاليها على الثاني منها، انتهى. [قال الحافظ: إن المراجعة الصادرة بين أبي بردة وبين النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- دالة على الحكم الأول،