"يَا أَهْلَ الإسْلَامِ" كذا في هـ، ذ، وفي نـ:"أَهْلَ الإسْلَامِ". "مَوْلَاهُ" كذا في هـ، ذ، وفي سـ:"مَوْلَاهُم". "ابْنَ أَبِي عُتْبَةَ" في ذ: "ابْنَ أَبِي غَنيَّةَ". "وَقَالَ عَطَاءٌ" في هـ: "وَكانَ قَالَ عَطَاءٌ".
===
(١) دليل لِما تقدّم من الأشياء الثلاثة.
(٢) وجه الاستدلال به أنه أضاف إلى كل أمة الإسلام.
(٣)"وأَمَرَ أنس" وصله ابن أبي شيبة.
(٤) موضع قرب البصرة.
(٥)"وقال عكرمة" وصله ابن أبي شيبة أيضًا.
(٦) هو ابن أبي رباح، وصله الفريابي، "قس"(٢/ ٧٧٣).
(٧) قوله: (صلى ركعتين). ورواه ابن أبي شيبة (رقم: ٥٨٥٢) في فصل: من فاتته صلاة العيد كم يصلِّي؟ حدثنا يحيى بن سعيد عن ابن جريج عن عطاء قال: يصلى ركعتين ويكبِّر.
فيه إشارة إلى أنها تقضى كهيئتها لا أن الركعتين مطلق نفل، ذكره العيني (٥/ ٢٠٨ - ٢٠٩)، وقال: فقد قال قوم: لا قضاء عليه أصلًا، وبه قال مالك وأصحابه، وهو قول المزني، وعند أصحابنا الحنفية كذلك لا يقضيها إذا فاتت عنه الصلاة مع الإمام، وأما إذا فاتت عنه مع الإمام فإنه يصليها مع الجماعة في اليوم الثاني إن كان بعذر، وقال الشافعي: من فاتته صلاة العيد يصلي وحده، انتهى.