"ثُمَّ رَكَعَ رُكُوعًا طَوِيلًا" زاد في نـ: "ثُمَّ رَفَعَ". "فَقَامَ قِيَامًا" في صـ، ذ:"ثُمَّ قَامَ قِيَامًا". "دُونَ الْقِيَامِ" في نـ: "دُونَ قِيَامِ". "ثُمَّ قَامَ فَقَامَ" في ذ: "ثُمَّ رَفَعَ فَقَامَ". "ثُمَّ رَفَعَ فَقَامَ -إلى- وَهُوَ دُونَ الرُّكُوعِ الأَوَّلِ" سقط في نـ.
===
= فتعوَّذ؟ أجاب التوربشتي بأن الطحاوي نقل أنه -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- سمع اليهودية بذلك فارتاع، ثم أوحي إليه بعد ذلك بفتنة القبر، أو أنه -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لما رأى استغراب عائشة حيث سمعت ذلك من اليهودية وسألته عنه، أعلن به بعد ما كان يسرّ، ليترسَّخَ ذلك في عقائد أمته، ويكونوا منه على خيفة، انتهى ["قس"(٣/ ٩٧)].
(١) زائدة، أو هو من باب إضافة المسمى إلى اسمه، "ك"(٦/ ١٣٦).
(٢) مقصور منوَّن: فوق الضحوة، وهي ارتفاع أول النهار، "قس"(٣/ ٩٨)، "ع"(٥/ ٣٢٠).
(٣) قوله: (ظهراني الحُجَر) الألف والنون في ظهراني زائدتان، أي: بين ظهري الحُجُرات، وقيل: لفظ ظهراني بتمامه مقحم، كذا قاله الكرماني (٦/ ١٣٦)، والحُجَر كصُرَد، جمع حجرة، والمراد بيوت أزواج النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، كذا في "العيني"(٥/ ٣٢٠).