"فَقُلْتُ: وَإنْ زَنَى" كذا في ذ، وفي نـ: "قُلْتُ: وَإنْ زَنَى"، وفى أخرى: "وَقُلْتُ: وَإنْ زَنَى". "يُشْرِكُ بِاللهِ" زاد في نـ: "شَيْئًا".
===
(١) " عمر بن حفص" النخعي الكوفي.
(٢) "أبي" هو حفص بن غياث بن طلق الكوفي النخعي.
(٣) "الأعمش" سليمان بن مهران الكوفي.
(٤) "شقيق" أبو وائل بن سلمة الكوفي.
(٥) أي: ابن مسعود.
(٦) قوله: (يشرك بالله دخل النار) يفهم منه أن الذي يموت ولا يشرك بالله دخل الجنة، فلذلك قال ابن مسعود: "قلت أنا" إلى آخره، والذي لا يشرك بالله هو القائل لا إله إلا الله، فبهذا وقع المطابقة للترجمة، كذا في "العيني" (٦/ ٦ - ٧)، قال الكرماني (٧/ ٤٩): من أين علم ابن مسعود هذا الحكم؟ قلت: من حيث إن انتفاء السبب يوجب انتفاء المسبب.