"بِمَا كَانَ مِنْهَا" كذا في هـ، وفي نـ:"بِمَا كَانَ مِنْهُمَا". "لَهُمَا فِي لَيْلَتِهِمَا" كذا في عسـ، صـ، د، وفي نـ:"لَكُمَا فِي لَيْلَتِكُمَا". "فَرَأَيْتُ تِسْعَةَ أَوْلَادٍ" كذا في عسـ، صـ، ذ، وفي نـ:"فَرَأَيْتُ لَهُمَا تِسْعَةَ أَوْلَادٍ"، وفي أخرى:"فَرَأَيْتُ لَهَا تِسْعَةَ أَوْلَادٍ". "كُلُّهُمْ" في نـ: "كُلُّ". "قَرَأَ" في نـ: "قَرَأُوا".
===
(١) قوله: (فلما أراد أن يخرج أعلمته أنه قد مات) وفيه زيادة لمسلم: "فقالت: يا أبا طلحة أرأيت لو أن قومًا أعاروا عاريتهم أهل بيت (١)، فطلبوا عاريتهم، ألهم أن يمنعوهم؟ قال: لا، قالت: فاحتسب ابنك، قال: فغضب، وقال: تَرَكْتِني حتى تَلَطَّخْتُ ثم أخبرتني بابني"، "قس"(٣/ ٤٢٦).
(٢) وفي رواية: "اللهُمَّ بارِكْ لهما"، "قس"(٣/ ٤٢٦).
(٣) ابن عيينة بالإسناد السابق.
(٤) هو عَباية بن رِفاعة.
(٥) قوله: (فرأيت تسعة أولاد كلهم قد قرأوا القرآن) كذا في رواية أبي ذر والأصيلي وابن عساكر، ولغيرهم:"فرأيت لهما" أي: من ولد ولدهما عبد الله الذي حملت به تلك الليلة من أبي طلحة، كما في رواية عباية عند سعيد بن منصور، ومسدد، والبيهقي بلفظ:"فولدت له غلامًا. قال عباية: فلقد رأيت لذلك الغلام سبع بنين" قاله القسطلاني (٣/ ٤٢٦).