العطف لبيان الإخبار عن عروة وأبي سلمة، فليس هذا من التعاليق، وإن كانت صورته صورته، خلافًا للكرماني حيث أثبته منها، وخطّأه في "الفتح"(١/ ٢٨).
(١) الخزرجي، "قس"(١/ ١١٤).
(٢) في حال التحديث عن احتباس الوحى (١)، "قس"(١/ ١١٤).
(٣) أي النبي - عليه السلام -.
(٤) صلى الله عليه وسلم.
(٥) الحديث سيجيء (برقم: ٦٩٨٢).
(٦) بمعنى: فزعت، "ك"(١/ ٤٢).
(٧) ولمسلم كالمؤلف في التفسير: "دثروني"، قال الزركشي: وهو أنسب، "قس"(١/ ١١٥).
(٨) في أكثر الأصول مرّتين، وفي بعضها مرّة، "ك"(١/ ٤٢).
(٩) أي: الأوثان، "قس"(١/ ١١٥).
(١٠) أي: كثر وتواتر.
(١) اختلف في مدة الفترة على أربعة أقوال، واختار الحافظ أنها كانت أيامًا ثم نزلث "المدثر"، وجزم ابن إسحاق بأن مدة الفترة كانت ثلاث سنين، قال الحافظ: فتور الوحي عبارة عن تأخّره مدة من الزمان، وكان ذلك ليذهب ما كان - صلى الله عليه وسلم - وجده من الروع، وليحصل له التشوف إلى العود، انظر: "فتح الباري" (١/ ٢٧).