"بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ" في نـ: "ابنةِ أَبِي بكرٍ". "أَنَّهَا جَاءَتِ النَّبِيَّ" كذا في ذ، وفي نـ:"أَنَّهَا جَاءَتْ إلَى النَّبِيِّ". "لَا تُوعِي فَيُوعِيَ اللهُ" في هـ، ذ:"لَا تُوكِي فَيُوكِيَ اللهُ".
===
(١)" محمد بن عبد الرحيم" المعروف بصاعقة البزاز، شيخ المؤلف.
(٢)"حجاج بن محمد" الأعور.
(٣)"ابن جريج" عبد الملك المذكور.
(٤)"ابن أبي مليكة" عبد الله بن عبيد الله التيمي المدني.
(٥) ابن العوام، "قس"(٣/ ٦٢٨).
(٦) الصديق.
(٧) قوله: (لا توعي) بعين مهملة، من أوعيت المتاع في الوعاء إذا جعلته فيه، ووعيت الشيء حفظته، والمراد لازم الإيعاء، وهو الإمساك، "فيوعي الله عليك" بضم التحتية وكسر العين والنصب، جواب للنهي، وإسناده إلى الله مجاز عن الإمساك، وليس النهي للتحريم، "قس"(٣/ ٦٢٨).
(٨) قوله: (ارضخي ما استطعت) من الرضخ، بالضاد والخاء المعجمتين، وهو العطاء ليس بالكثير، وألف "ارضخي" ألف وصل، أي: ما دمتِ مستطيعة قادرة على الرضخ، وقال الكرماني: معناه الذي استطعته، أو شيئًا استطعته، فـ "ما" موصولة أو موصوفة، وقال النووي: معناه مما يرضى