"فَمَنْ أَخَذَهُ" في حـ: "فَمَنْ أَخَذَ". "الْيَدُ الْعُلْيَا" في نـ: "وَالْيَدُ الْعُلْيَا".
===
(١) التأنيث إما باعتبار الأنواع أو الصورة، أو تقديره: كالفاكهة الخضرة.
(٢) قوله: (خضرة) بفتح الخاء وكسر الضاد، و"حلوة" بضم الحاء وسكون اللام، والخضرة باعتبار حسنه في الظاهر، والحلو باعتبار ذوقه ولذّته في الباطن، "لمعات شرح المشكاة" للشيخ عبد الحق المحدّث الدهلوي.
(٣) قوله: (بسخاوة نفس) أي: بغير إلحاح وإشراف، أو ممن يعطيه بانشراح وانبساط، ويناسب المعنى الأول مقابلته بقوله:"ومن أخذه بإشراف نفس"، "لمعات".
(٤) أي: متلبِّسًا بطلب النفس وحرصها عليه.
(٥) أي: كذي الجوع الكاذب، "قس"(٣/ ٦٨١).
(٦) أي: الْمُنفِقة، "قس"(٣/ ٦٨٢).
(٧) أي: الآخذة السافلة، وفيه المطابقة.
(٨) قوله: (لا أرزأ) بفتح الهمزة وسكون الراء وفتح الزاي وبالهمزة، معناه: لا أنقص مال أحد بالطلب "بعدك" أو بعد سؤالك، أو لا أرزأ غيرك، وفي رواية لإسحاق:"قلت: فوالله لا تكون يدي بعدك تحت يد من أيدي العرب"، "ع"(٦/ ٤٩٨)، "قس"(٣/ ٦٨٢).