"يُغْنِيهِ" في نـ: "يُغْنِيهِ، لِقَولِ اللهِ تَعَالَى". " {لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا. . .} إلخ" في نـ: {لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا} الآية". "{يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ}" سقط في نـ.
===
= أو قيمتها، واعترض بأن ادِّعاء النسخ مشترك بينهما لعدم العلم بسبق أحدهما على الآخر، "قس" (٣/ ٦٨٧) مختصرًا، [انظر: "أوجز المسالك" (٦/ ٧٤)].
(١) سيأتي.
(٢) قوله: ({لَا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا}) هذا يدلّ على أن من استطاع ضربًا فيها فله نوع من الغنى، كذا في "الكرماني" (٨/ ٢١)، ومن ثم قال في "الدر المختار" (٢/ ٣٥٤): ولا يحلّ أن يسأل شيئًا من القوت من له قوت يومه بالفعل أو بالقوة كالصحيح المكتسب، ويأثم معطيه إن علم بحاله لإعانته على المحرّم، ولو سأل الكسوة لاشتغاله بالجهاد أو طلب العلم جاز لو محتاجًا.