"وَإنَّمَا جَعَلَ" في نـ: "فَإنَّمَا جَعَلَ". "عَنِ النَّبِيِّ" في ذ: "عَنْ رَسُولِ اللهِ". "أَنْ يُسْلِفَهُ" كذا في ذ، وفي نـ: "بِأنْ يُسْلِفَهُ".
===
(١) هو البصري، "ع" (٦/ ٥٥٧)، [مما أخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" (رقم: ١٠١٥٨)].
(٢) قوله: (ليس في الذي يصاب في الماء) هذا من كلام البخاري، يريد به الردّ على الحسن؛ لأنه -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- جعل الخمس في الركاز لا في الشيء الذي يصاب في الماء، لأن الذي يستخرج من البحر لا يسمّى في لغة العرب ركازًا، "ع" (٦/ ٥٥٨)، "قس" (٣/ ٧١٨).
(٣) "وقال الليث" ابن سعد، وصله المؤلف في البيوع [ح: ٢٠٦٣].
(٤) "جعفر بن ربيعة" ابن شرحبيل المصري.
(٥) "عبد الرحمن بن هرمز" الأعرج.
(٦) أي: يقرضه.
(٧) قوله: (فدفعها إليه) أي: إلى أجل مسمّى. قوله: "فلم يجد مركبًا" أي: سفينة يركب عليها ويجيء إلى صاحبه أو يبعث فيها قضاء دينه. قوله: "فرمى بها في البحر" يقصد أن الله يوصلها لرب المال (١)، كذا في "قس" (٣/ ٧١٨)، "ع" (٦/ ٥٦٠).