"ألَمْلَمَ" كذا في قتـ، ذ، وفي نـ:"يلَمْلَمَ". "مِنْ غَيْرِهِنَّ" في نـ: "مِنْ غَيْرِهِمْ". "مَنْ أَرَادَ" في هـ، ذ:"مِمَّنْ أَرَادَ".
===
= فإن لم يفعل أساء ولا شيء عليه عند الشافعي وأبي ثور، وعند أبي حنيفة: عليه حجة أو عمرة، وقال أبو عمر: لا أعلم خلافًا بين فقهاء الأمصار في الحطَّابين ومن يُدمن الاختلاف إلى مكة ويكثره في اليوم والليلة، أنهم لا يؤمرون بذلك لما عليهم فيه من المشقة، "عيني" مختصرًا (٧/ ٥٣٥).
(١)"مسلم" هو ابن إبراهيم القصاب.
(٢)"وهيب" هو ابن خالد.
(٣)"ابن طاوس" هو عبد الله يروي عن أبيه طاوس بن كيسان اليماني.
(٤) أي: لأهلهن.
(٥) قوله: (من أراد الحج والعمرة) فيه المطابقة للترجمة حيث خصّص لمريدهما المواقيتَ، والحديث مرَّ بعينه (برقم: ١٥٤٥)، قوله:"ألملم" قال في "القاموس"(ص: ١٠٦٨): يلملم أو ألملم أو يَرَمْرَم: ميقات اليمن، جبل على مرحلتين من مكة.