"أَشَدَّ بَصِيرَةً مِنِّي الْيَوْمَ" في نـ: "أَشَدَّ مِنِّي بَصِيرَةً الْيَوْمَ". [قوله:"فلا يُسَلَّط عليه" هكذا في "الصغاني" و"القسطلاني"، وفي حاشية "الصغاني": "فلا أسلَّط عليه"، هكذا في "الفتح" و"السلطانية"، وفي حاشيتها:"وفي نسخة: "ولا أسلَّط عليه"، وفي بعض الأصول: "فلا يُسلَّط عليه، وفي نسخة:"ولا يسلَّط عليه"، انتهى"].
===
(١) قوله: (أشدّ بصيرةً مني اليوم) لأن رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أخبر بأن علامة الدجال أنه يحيي المقتول، فزادت بصيرته بحصول تلك العلامة، ويروى "أشد مني بصيرة اليوم" فالمفضّل والمفضّل عليه كلاهما هو نفس المتكلّم، لكنه مفضّل باعتبار غيره، "ك" (٩/ ٧٠)، "قس" (٤/ ٤٨٥ - ٤٨٦)، "ع" (٧/ ٥٩٠).
(٢) أي: لا يقدر على قتله، "قس" (٤/ ٤٨٦).
(٣) "إبراهيم بن المنذر" الأسدي الحزامي.
(٤) "الوليد" بن مسلم الدمشقي.
(٥) "أبو عمرو" هو عبد الرحمن الأوزاعي.
(٦) "إسحاق" هو ابن عبد الله بن أبي طلحة الأنصاري المدني.
(٧) قوله: (نقب) بالسكون، ومرّ "أنقاب المدينة" جمع نقب بفتح النون والقاف، وهما بمعنى، المراد بها المداخل، كذا في "الفتح" (٤/ ٩٦).
(٨) من الأحوال المتداخلة، "ع" (٧/ ٥٨٩)، "قس" (٤/ ٤٨٤).