"تِسْعَةً وَعِشْرِينَ" كذا في هـ، سـ، وفي ك:"تِسْعًا وَعِشْرِينَ".
===
= بالمهملة من العمى، يقال: عمي عليه الأمر إذا التبس، وفي بعضها:"غَبِيَ" من الغباوة من باب علم يعلم، وهي استعارة لخفاء الهلال، وفي بعضها:"غُبِّي" بضم المعجمة وشدة الموحدة من الغباء، شبه الغَبَرَة في السماء، ملتقط من "العيني"(٨/ ٤٣) و"الكرماني"(٩/ ٩٠).
(١)"أبو عاصم" هو الضحاك بن مخلد النبيل.
(٢)"ابن جريج" هو عبد الملك بن عبد العزيز.
(٣)"عكرمة بن عبد الرحمن" ابن الحارث المخزومي.
(٤) قوله: (آلى من نسائه) أي: حلف لا يدخل على نسائه، وهو من الإيلاء وهو الحلف، قال العيني (٨/ ٤٤): وإنما عداه بمن حملًا على المعنى، وهو الامتناع من الدخول، وهو يتعدى بمن، والمراد منه الحلف لا الإيلاء الشرعي؛ لأن الإيلاء الشرعي هو الحلف على ترك قربان امرأته أربعة أشهر أو أكثر، انتهى.
(٥) من الغدو، وهو الذهاب في أول النهار، "ع"(٨/ ٤٤).
(٦) من الرواح، وهو الذهاب في آخر النهار، "ع"(٨/ ٤٤).