٣ - قارنّا بين نسخة السهارنفوري وبين غيرها من النسخ، منها النسخة السلطانية، ونسخة عبد الله بن سالم البصري (المخطوطة)، ونسخة الصغاني (المخطوطة)، وهي من أهم المصادر. وعند اختلاف رموز النسخ اعتمدنا على الصغاني والقسطلاني.
٤ - رجعنا إلى مصادر كثيرة لتقويم النص والتعليق عليه، منها كتاب "الخير الجاري" ليعقوب اللاهوري، و "غاية التوضيح" للعثماني أيضًا، و "التوضيح" لابن الملقن، بالإضافة إلى الشروح المشهورة، كـ "فتح الباري" لابن حجر و "عمدة القاري" للعيني، و "إرشاد الساري" للقسطلاني وغيرها.
٥ - تخريج الأحاديث من الكتب الستة ومن غيرها تخريجًا موجزًا، وذكرنا أطراف الحديث عند البخاري.
٦ - استفدنا من كتاب "لامع الدراري"، و "الكنز المتواري"، وهما من إفادات الإمام الربّاني الشيخ رشيد أحمد الجنجوهي مع تعليقات شيخنا وأستاذنا المحدث العلَّامة محمد زكريا الكاندهلوي رحمهما الله تعالى.
٧ - وما زدنا من التعليقات والفوائد والكلمة الساقطة فوضعناها بين المعكوفتين في وسط الهوامش أو في آخرها، إلا أن يكون تنبيهًا على الخطأ فأشرنا إليه في هامش الكتاب.
٨ - تنبيه: نحن وضعنا في الكتاب - عند الإحالة إلى حديث سبق ذكره - رقم الحديث بدلًا من عبارة "مرَّ الحديث أو بيانه في صفحة كذا" ليسْهُل على القارئ الرجوع إليه.