"" ح قَالَ سُفْيَانُ: وحَدَّثَنَا" في نـ: "ح وَحَدَّثَنَا". قَالَ: وَأَظُنُّ" في صـ: "قَالَ سفيَانُ: وَأَظُنُّ". "فَقَالَ: مَنْ كَانَ" كذا في ذ، وفي نـ: "قَالَ: مَنْ كَانَ".
===
(١) " أبي سلمة" ابن عبد الرحمن بن عوف.
(٢) "أبي سعيد" الخدري.
(٣) "سفيان" ابن عيينة.
(٤) "محمد بن عمرو" ابن علقمة بن أبي وقاص الليثي.
(٥) "أبي سلمة" و"أبي سعيد" هما المذكوران.
(٦) "ابن أبي لبيد" عبد الله المدني.
(٧) ابن عبد الرحمن.
(٨) الخدري.
(٩) قوله: (فلما كانت صبيحة عشرين نقلنا متاعنا) فيه إشعار بأنهم اعتكفوا الليالي دون الأيام، فيوافق الترجمة، لكن حمله المهلب على نقل أثقالهم وما يحتاجون إليه من آلة الأكل والشرب والنوم إذ لا حاجة لهم بها في ذلك اليوم، فإذا كان المساء خرجوا خفافًا، ولذلك قال: نقلنا متاعنا، ولم يقل: خرجنا، وقد تقدّم في "باب تحرّي ليلة القدر" من وجه آخر "فإذا كان حين يمسي من عشرين ليلة ويستقبل إحدى وعشرين ليلة رجع" وبذلك يُجْمَع بين الطريقين، فإن القصّه واحدة والحديث واحد، وهو حديث أبي سعيد، "قس" (٤/ ٦٩٦).