"وَهِيَ تَعْنِي الشِّرَاءَ" في سـ، حـ:"وَهُوَ تَعْنِي الشِّرَاءَ". "أَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ" في نـ: "أَخْبَرَنِي ابْنُ جُرَيْجٍ". "رَسُولُ اللَّهِ" في نـ: "النَّبِيُّ". "لَا يَبْتَاعُ" كذا في هـ، وفي نـ:"لَا يَبْتَعْ" [كذا في النسخة الهندية، وفي "قس" عكسه]. "وَلا يَبِعْ" كذا في ذ، وفي نـ:"وَلا يَبِيعُ".
===
(١) أي: النخعي، مستدلًا لما ذهب إليه من التسوية في الكراهية بين بيع الحاضر للبادي وبين شرائه له.
(٢) قوله: (بِعْ لي ثوبًا وهي تعني الشراء) أي: تقصد وتريد هذا الكلام، قاله إبراهيم في معرض الاحتجاج فيما ذهب إليه من التسوية [في الكراهة] بين بيع الحاضر للبادي وبين شرائه له، "عيني"(٨/ ٤٦٣)، "ف"(٤/ ٣٧٣).
(٣)"المكي بن إبراهيم" البلخي.
(٤)"ابن جريج" هو عبد الملك بن عبد العزيز الأموي مولاهم.
(٥)"ابن شهاب" هو محمد بن مسلم الزهري.
(٦)"سعيد بن المسيب" القرشي المخزومي.
(٧) قوله: (ولا تناجشوا) من النجش، هو أن يمدح السلعة لينفقها ويروِّجها، أو يزيد في الثمن ولا يريد شراءها ليقع غيرُه فيها، كذا في "المجمع"(٤/ ٦٨٢)، كما مرّ، قال العيني: ومطابقته في قوله: "ولا يبيع