(١) قوله: (وقال الله تعالى: {إِنَّ خَيْرَ … }) إلخ، قال مقاتل في تفسيره: هذا قول صفوراء ابنة شعيب عليه السلام وهي التي تزوَّجها موسى عليه السلام، فقال شعيب عليه السلام لها: من أين عَلِمْتِ قوَّتَه وأمانَتَه؟ فقالت: أزال الحجر عن رأس البئر وكان لا يطيقه إلا رجال، وقيل: أربعون رجلًا، وَذَكَرَتْ أنه أمرها أن تمشي خلفه كراهة أن ينظر إليها، "ع" (٨/ ٦٠١).
(٢) قوله: (والخازن الأمين … ) إلخ، هذا أيضًا من الترجمة، ولها جزآن: أحدهما قوله: والخازن الأمين، والآخر: قوله: "ومن لم يستعمل من أراده"، وقد ذكر بَعْدُ لكلِّ واحد حديثًا، فالحديث الأول للجزء الأول، والثاني للثاني، "ع" (٨/ ٦٠٢).
(٣) أي: لم يستعمل الإمام الذي أراد العمل؛ لأن الذي يريده يكون لحرصه ولا يؤمن عليه، "ع" (٨/ ٦٠٢).
(٤) "محمد بن يوسف" الفريابي.
(٥) الثوري.
(٦) اسمه بريد بن عبد الله، "ع" (٨/ ٦٠٣).
(٧) اسمه عامر، "ع" (٨/ ٦٠٣).
(٨) اسمه عبد الله بن قيس، "ع" (٨/ ٦٠٣).
(٩) قوله: (يؤدي ما أُمِرَ) على صيغة المجهول. قوله: "طَيِّبَةً" نصب على الحال. وقوله: "نفسُه "مرفوع بطيِّبَةٍ، ويروى "طَيِّبَ نفسِه" بإضافة طيِّبٍ