" يَهُودَ خَيْبَرَ" في نـ: "يَهُودَ أَهْلِ خَيْبَرَ". "حَدَّثَنَا إبْرَاهِيمُ" في قتـ، ذ:"حَدَّثَنِي إبْرَاهِيمُ". "ثَنَا هِشَامٌ" في نـ: "أنَا هِشَامٌ". "وَاسْتَأْجَرَ" كذا في صـ، قتـ، وفي ك:"اسْتَأْجَرَ". "رَسُولُ اللَّهِ" كذا في قتـ، وفي نـ:"النَّبِيُّ".
===
الفقهاء يجيزون (١) استئجارهم عند الضرورة وغيرها؛ لما في ذلك من المذلة لهم، ملتقط من "الفتح"(٤/ ٤٤٢) وغيره ["عيني"(٨/ ٦٠٦)].
(١) فيه الترجمة؛ لأنه لم يوجد من المسلمين من ينوب منابهم في ذلك الوقت، ولَمّا قوي الإسلام استغنى عنهم حتى أجلاهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه، "ع"(٨/ ٦٠٦).
(٢)"إبراهيم بن موسى" ابن يزيد بن زاذان أبو إسحاق التميمي الفراء الرازي الصغير.
(٣)"هشام" هو ابن يوسف الصنعاني.
(٤)"معمر" هو ابن راشد.
(٥)"الزهري" محمد بن مسلم بن شهاب.
(٦) ذكر بالواو إشعارًا بأنه قد تقدم لها كلمات أُخَر في حكاية هجرته -صلى الله عليه وسلم-، "ك"(١٠/ ٩٧).
(٧) قوله: (رجلًا) قيل: اسمه عبد الله، وقيل: سهم، وقيل: رقيط، قوله:"من بني الدِّيل"، بكسر الدال وإسكان الياء: بطن من بني بكر، وبنو عبد بن عدي