"عَلَى مَجْلِسِ الأَنْصَارِ" كذا في ذ، وفي نـ:"عَلَى مَجْلِسٍ مِنَ الأَنْصَارِ".
===
(١) بصاد مهملة وغين معجمة: خاصة الرجل، وقيل: المراد بها المال، "ك"(١٠/ ١٣٢).
(٢) مالي أو حاشيتي أو أهلي ومن يصغي إليه، أي: يميل، "قس"(٥/ ٣٠٧).
(٣) [قوله: (صاغيته) لم يكن لأمية مال ولا أهل بالمدينة، فالمراد بصاغية: ما يحتاج أمية إليه بالمدينة، انتهى. انظر "اللامع"(٦/ ٢٥٢)].
(٤) قوله: (لا أعرف الرحمن) أي: ما أعرف الرحمن الذي جعلتَ نفسَك عبدًا له، "ع"(٨/ ٤٧٢).
(٥) قوله: (فكاتبته عبد عمرو) قال المهلب: ترك عبد الرحمن أن يكتب لفظ الرحمن؛ لأن التسمية علامة، كما فعل [ذلك] النبي -صلى الله عليه وسلم- يوم الحديبية، كذا في "الكرماني"(١٠/ ١٣٢)، أي لما كتب -صلى الله عليه وسلم- {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}، قالوا: لا نعرف الرحمن، اكتب باسمك اللهُمَّ، "ع"(٨/ ٤٧٢).
(٦) هذا اسمه الذي كان في الجاهلية، "ع"(٨/ ٦٧٢).
(٧) من الإحراز، لأحفظه، "ع"(٨/ ٦٧٣).
(٨) أراد بذلك غفلتهم ليصون دمه، "ع"(٨/ ٦٧٣)، "ف"(٤/ ٤٨٠).