"وَهُوَ" كذا في ذ، وفي نـ:"وَهِيَ". "مِنْ فِيهِ" كذا في سـ، حـ، وفي نـ:"عَنْ فِيهِ". "عَنْ يَمِينِهِ" كذا في ذ، وفي نـ:"عَلَى يَمِينِهِ".
===
(١)" شعيب" ابن أبي حمزة الحمصي.
(٢)"الزهري" هو ابن شهاب.
(٣) قوله: (داجن) الداجن شاة أَلِفَتِ البيوتَ وأقامت بها، والشاة تُذَكَّر وَتُؤَنَّث، فلذلك قال: داجن، ولم يقل: داجنة، قال ابن الأثير: الداجن الشاة التي يعلفها الناس في منازلهم، والمطابقة في قوله:"وشِيبَ لبنُها بماء"، والماء يجري فيه القسمة وأنه يملك، "عمدة القاري"(٩/ ٥٤).
(٤) على لفظ المجهول، أي: خُلِط، "ع"(٩/ ٥٤).
(٥) أي: من فمه.
(٦) قوله: (وعلى يساره) إنما قال هنا بِعَلَى وفي "يمينه" بِعَنْ، لأنه لعل يساره كان موضعًا مرتفعًا فاعتبر استعلاؤه، أو كان الأعرابي بعيدًا عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، "ك"(١٠/ ١٧١)، "ع"(٩/ ٥٤).
(٧) قوله: (وخاف أن يعطيه) جملة حالية، والضمير في "خاف" يرجع إلى عمر رضي الله عنه، وإنما قال:"أَعْطِ أبا بكر" تذكيرًا لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- وإعلامًا للأعرابي بجلالة أبي بكر رضي الله عنه، "ع"(٩/ ٥٤)، "ك"(١٠/ ١٧١).