"فِي الطَّرِيقِ" في نـ: "بِالطَّرِيقِ". "بَايَعَ إمَامًا" كذا في هـ، وفي سـ، نـ:"بَايَعَ إمَامَهُ".
===
(١) أي: بعين رحمة، "ع"(٩/ ٦٣).
(٢) أي: من الذنوب، "ع"(٩/ ٦٥).
(٣) فيه دلالة على أن صاحب الماء أولى من ابن السبيل عند الحاجة، "ع"(٩/ ٦٥).
(٤) أي: خليفة عصره، "ك"(١٠/ ١٧٤).
(٥) أي: متاعه، "ع"(٩/ ٦٥).
(٦) ليس بقيد بل باعتبار العادة. [قوله:"أعطيت بها" بفتح الهمزة، أي دفعت لبائعها بسببها، وبضم الهمزة مبنيًّا للمفعول، أي أعطاني من يريد شراءها، "قس"(٥/ ٣٨٨)].
(٧) قوله: (فصدّقه رجل) أي: المشتري، واشتراه بثمنه الذي حلف عليه أنه أعطيه بكذا اعتمادًا على حلفه، كذا في "الكرماني"(١٠/ ١٧٤) و"العيني"(٩/ ٦٥).