"وَذَكَرَ إسْمَاعِيلَ" كذا في سفـ، وفي ك:" {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ} ". "ابْنُ أَشْوَعَ" كذا في قتـ، ذ، وفي ذ أَيضًا:"ابنُ الأَشْوَعِ".
===
لاتفاقهم على أن الموعود لا يضارب بما وعد به مع الغرماء، انتهى. ونقلُ الإجماع في ذلك مردود، فإن الخلاف مشهور، لكن القائل به قليل، "فتح"(٥/ ٢٩٠).
(١)"وفعله" أي انجاز الوعد "الحسن" البصري، "قس"(٦/ ١٥٣).
(٢) قوله: (وفعله الحسن) أي الأمرَ بإنجاز الوعد، كذا في "الفتح"(٥/ ٢٩٠)، قال الكرماني (١١/ ٢٠٥): الفعل (١) بلفظ المصدر، والحسن صفة مشبهة صفة للفعل، وفي بعضها "فَعَلَهُ" بلفظ الماضي، و"الحسنُ" أي البصري.
(٣) أي: الله سبحانه، "الخير الجاري"، وقال الكرماني (١١/ ٢٠٥): ولفظ "ذِكْر" مصدر.
(٤) قوله: (وقضى ابن أشوع) بفتح الهمزة وسكون المعجمة وفتح الواو وبالمهملة، الهمداني، قاضي الكوفة، اسمه سعيد بن عمرو بن أشوع، قوله:"بالوعد" أي بإنجاز الوعد، قوله:"وذكر ذلك عن سمرة بن جندب" وقد وقع بيان روايته كذلك عن سمرة في تفسير إسحاق بن راهويه، "ك"(١١/ ٢٠٥)، "ف"(٥/ ٢٩٠).