"أَنَّ مُوسَى" في نـ: "أَنَّ مُوسَى صاحب الخضر". "مُوسَى النَّبِيُّ" في نـ: "مُوسَى النَّبِيُّ - عليه السلام - ". "كَيْفَ بهِ" في نـ: "كَيْفَ لِي بِهِ". "يُوشَعَ بْنِ نُونٍ" في نـ: "يُوشَعَ بْنِ نُونٍ، قالَ أَبُو عَبْد اللهِ: يقال بالشين والسين يوشع ويوسع".
===
(١) " نوفًا" هو ابن فضالة "البكالي" بكسر الموحدة وتخفيف الكاف.
(٢) قوله: (عدو الله) قال العلماء: هذا على سبيل الزجر وإلّا لكان مؤمنًا، إمامًا لأهل دمشق، قال ابن التين: لم يرد ابن عباس إخراج نوف عن ولاية الله، ولكن قلوب العلماء تنفر إذا سمعت غير الحق، فيطلقون أمثال هذا الكلام لقصد الزجر، وحقيقته غير مرادة، انتهى. وقال ابن حجر: يحتمل أن ابن عباس اتَّهَم نوفًا في صحة إسلامه، "الخير" (١/ ٥٤ - ٥٥)، [وانظر: "فتح الباري" (١/ ٢١٩) و"العيني" (٢/ ٢٧٢)].
(٣) هو الخضر.
(٤) أي: ملتقى بحر فارس والروم مما يلي المشرق.
(٥) أي: بصاحبه، "ك" (٢/ ١٤١).
(٦) كمنبر: زنبيل يسع خمسة عشر صاعًا، "قاموس" (ص: ٩٧٣).