"فَهِيَ إِلَى اللَّهِ" زاد في نـ: "عَزَّ وَجَلَّ". "رَابِحٌ" في نـ: "رَايح".
===
(١) قوله: (بخ) بفتح الموحدة وسكون المعجمة، هي كلمة تقال عند الرِّضا والإعجاب بشيء، فمن نَوَّنَه شبّه بأسماء الأصوات، كذا في "القسطلاني"(٦/ ٢٧٥).
(٢) بالموحدة، "قس"(٦/ ٢٧٥).
(٣) قوله: (رايح) وفي بعضها "رابح" بالموحدة، كذا في "الكرماني"(١٢/ ٧٥) و"الخير الجاري"(٢/ ٢٩٧)، ومرّ الحديث مع بيانه (برقم: ١٤٦١) في "كتاب الزكاة".
(٤) هو محل الترجمة، "الخير الجاري".
(٥) هذا لا ينافي ما تقدم أنه تصدق على بني عمه؛ لأن المراد بذوي الرحم ذوو القرابة، "ك"(١٢/ ٧٥).
(٦) قوله: (فباع حسان حصته … ) إلخ، قال الكرماني (١٢/ ٧٥): فإن قلت: كيف جاز بيع الوقف؟ قلت: التصدق على المعين تمليك له، انتهى. قال العيني (١٠/ ٤١): وفيه نظر لا يخفى، وأجاب بأن أبا طلحة حين وقفها شرط جواز بيعهم حين الاحتياج، فإن الوقف بهذا الشرط قال بعضهم جائز، كذا في "القسطلاني"(٦/ ٢٧٥)، "الخير الجاري"(٢/ ٢٩٧).