"أَوْ لَيَأْخُذَنَّ" في نـ: "أَو قَالَ: لَيَأْخُذَنَّ". "رَجُلٌ" في سـ، حـ:"رَجُلًا".
===
(١)" يزيد بن أبي عبيد" مولى سلمة.
(٢)"سلمة بن الأكوع" هو ابن عمرو بن الأكوع.
(٣)"علي" هو ابن أبي طالب.
(٤) قوله: (وكان به رمد) هو بالتحريك: هيجان العين، كذا في "القاموس"(ص: ٢٧١).
(٥) قوله: (أنا أتخلف) الهمزة للاستفهام الإنكاري مقدرة أو ملفوظة، قوله:"وما نرجوه" أي: ما كنا نرجو قدومه علينا في ذلك الوقت للرمد الذي به، وفيه فضيلة عظيمة لعلي- رضي الله عنه-، ومعجزة لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- في إخباره بالغيب، وقد وقع كما أخبر، كذا في "الكرماني"(١٣/ ٣) و"الخير الجاري"، ومز الحديث قريبًا (برقم: ٢٩٤٢).
(٦) فيه الترجمة، وهو مشعر بأن الراية لم تكن خاصةً بشخص معين، بل كان يعطيها في كل غزوة لمن يريد، "ف"(٦/ ١٢٧).
(٧) وقد أخرجه أحمد بلفظ: "إني دافع اللواء إلى رجل يحبه الله ورسوله" الحديث، وهو مشعر بأن الراية واللواء سواء، "ف"(٦/ ١٢٧).