(٣) أي أركب غيره عليه في سبيل الله حسبة له تعالى، "ك"(١٣/ ١٦).
(٤) إسماعيل" ابن أبي أويس.
(٥) "مالك" الإمام.
(٦) "زيد" المذكور.
(٧) قوله: (فابتاعه أو فأضاعه) شك من الراوي، ولا معنى لقوله: "ابتاعه" لأنه لم يشتره، إنما عرضه للبيع، فيحتمل أن يكون في الأصل باعه فهو بمعنى عرضه للبيع، والله أعلم، قاله في "الفتح" (٦/ ١٤٠).
قال الكرماني (١٦/ ١٣): لعل الابتياع جاء بمعنى البيع لنفسه، كما يقال في "اكتسب" ونحوه، ومرّ الحديث (برقم: ٢٦٢٣) في "الهبة".