"كُلُّ سَهْمٍ بِمِائَةِ أَلْفٍ" في نـ: "كُلُّ سَهْمٍ مِائَةَ أَلْفٍ". "كَمْ بَقِيَ" زاد في نـ: "مِنْهَا". "فَقَالَ الْمُنْذِرُ بْنُ الزُّبَيْرِ" كذا في ذ، وفي نـ:"قَالَ الْمُنْذِرُ بْنُ الزُّبَيْرِ". "وَقَالَ عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ" كذا في ذ، وفي نـ:"قَالَ عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ". "سَهْمًا بِمِائَةِ أَلْفٍ" في شحج: "سَهْمًا مِائَةَ أَلْفٍ". "قَالَ: قَدْ أَخَذتُهُ" كذا في ذ، وفي نـ:"قَالَ: أَخَذْتُهُ". "فَبَاعَ" كذا في ذ، وفي نـ:"وَبَاعَ". "قَالَ لَهُمْ" لفظ "لهُمْ"سقط في نـ.
===
(١) أخو عبد الله بن الزبير، "قس"(٧/ ٤٩).
(٢)"ابن زمعة" اسمه عبد الله أخو أم المؤمنين سودة.
(٣) قوله: (لا أقسم بينكم) منع القسم لأنه كان وصيًّا وظنّ بقاء الديون وتخصيص الأخبار بالأربع ليحصل الخبر إلى الأطراف والأقطار؛ لأن الغالب أن المسافة التي بين مكة وأقطار الأرض تقطع بسنتين، فأراد أن تصل الأخبار إلى الأقطار ثم تعود إليه، قوله:"بالموسم" أي: موسم الحج، وسمي به لأنه معلم يجتمع الناس إليه، والوسم العلامة، كذا في "الكرماني"(١٣/ ١٠٢) و"الخير الجاري".