(١) أي: انتظروا مالًا كثيرًا بحيث أخاف أن يكون ذلك سببًا للهلاك، "الخير الجاري".
(٢) معناه الإخبار بحصول المقصود، "ف" (٦/ ٢٦٣).
(٣) من الأمل والتأميل، "ك" (١٣/ ١٢٦).
(٤) بالنصب مفعول "أخشى".
(٥) قوله: (فتنافسوها) من التنافس وهو الرغبة، فيه أن المنافسة في الدنيا قد تجرّ إلى هلاك الدين. ووقع في رواية عبد الله بن عمرو عند مسلم [برقم: ٢٩٦٢] مرفوعًا: "تتنافسون، ثم تتحاسدون، ثم تتدابرون، ثم تتباغضون"، أو نحو ذلك، كذا في "الفتح" (٦/ ٢٦٣).
(٦) "الفضل بن يعقوب" البغدادي.
(٧) قوله: (المعتمر) كذا في جميع النسخ بسكون المهملة وفتح المثناة وكسر الميم، وكذا وقع في "مستخرج الإسماعيلي" وغيره في هذا الحديث، وزعم الدمياطي أن الصواب المعمر بفتح المهملة وتشديد الميم المفتوحة بغير مثناة قال: لأن عبد الله بن جعفر الرقي لا يروي عن المعتمر البصري، وتعقب بأن ذلك ليس بكاف في ردِّ الروايات الصحيحة، "ف" (٦/ ٢٦٣).
(٨) "المعتمر بن سليمان" بسكون العين المهملة وفتح الفوقية وكسر