"فَعَرَّفَتْهُ" في نـ: "فَعَرَفَتْ". "وَمَا أَدْرِي" في نـ: "مَا أَدْرِي".
===
(١) " عطاء" هو ابن أبي رباح القرشي مولاهم المكي.
(٢) قوله: (مَخِيلة) بفتح الميم وكسر المعجمة، بعدها تحتانية ساكنة، هي السحابة التي يخال فيها المطر، "ك" (١٣/ ١٦٢)، "ف" (٦/ ٣٠١).
(٣) أي: لا يستقر في حال من الخوف، "مرقاة" (٣/ ٦٢٣).
(٤) في البيت تارة.
(٥) قوله: (تَغَيَّرَ وجهُه) خوفًا أن يصيب أُمَّتَه عقوبة ذنب العامّة، كما أصاب الذين قالوا:{هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا}. قوله: "سُريَ" بلفظ المجهول من التسرية، أي: كشف عنه ما خالطه من الوجل. قوله: "فَعَرَّفَتْه" من التعريف، "كرماني" (١٣/ ١٦٢).
(٦) أي: كشف عنه، وقد يشدد الراء للمبالغة.
(٧) التغير.
(٨) قوله: (لعله) قيل: لعلّ هذا المطر، والظاهر: لعلّ [هذا] السحاب. قوله: "كما قال قوم" أي: مثل السحاب الذي قال في حقّه قومُ عادٍ: "{هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا}"، كذا في "المرقاة" (٣/ ٦٢٣). قوله: "{عَارِضًا} " أي: سحابًا عرض في أفق السماء.