(١) قال التوربشتي: الراجل يبادر إلى تعيين المكان بوضع قوسه كما يبادر الراكب إليه برمي سوطه، "طيبي"(١٠/ ٢٣٥).
(٢) قوله: (ولَقَابُ قوس أحدكم) أي: قدر طولها، ويحتمل قدر رميتها، "لَمعات".
(٣)"إبراهيم بن المنذر" ابن إسحاق الحزامي.
(٤)"محمد بن فليح" يروي عن أبيه فليح بن سليمان.
(٥)"هلال بن علي" هو العامري المذكور.
(٦) أي: في الإضاءة، "ف"(٦/ ٣٢٤).
(٧) أي: في الحسن والنورانية والهيئة، "لمعات".
(٨) أي: في الضوء كما بينه بقوله: "إضاءة"، "لمعات".
(٩) قوله: (دُرّيّ) فيه لغات، الأولى: ضمّ الدال وشدة الراء والتحتانيّة بلا همزة، والثانية: بالهمزة، والثالثة: بكسر الدال مهموزًا أيضًا، وهو الكوكب العظيم، وسمي به لبياضه كالدُّرِّ، وقيل: لضوئه، كذا في "الكرماني"(١٣/ ١٨٩)، وفي "اللمعات": قال البيضاوي (٢/ ٧٢١): هو منسوب إلى الدّرّ أو فعيل من الدرء، فإنه يدفع الظّلام بضوئه، أو بعض