"فَسلُو اللَّهَ" في نـ: "فَاسْأَلُوا اللَّهَ". "فَإِنَّهَا رَأَتْ" كذا في ذ، وفي نـ: "فَإنَّهُ رَأَتْ". "أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ" في نـ: "قَالَ: أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ".
===
(١) " الأعرج" هو المذكور آنفًا.
(٢) قوله: (الديكة) بكسر المهملة وفتح التحتية، جمع دِيك، وهو ذَكَرَ الدجاج، قوله: "فإنها رأت ملكًا" قال عياض: كان السبب فيه رجاء تأمين الملائكة على دعائه واستغفارهم له وشهادتهم له بالإخلاص، ويؤخذ منه استحباب الدعاء عند حضور الصالحين تبركًا بهم، "ف" (٦/ ٣٥٣).
(٣) لما يخشى من شر الشيطان وشر وسوسته، "ف" (٦/ ٣٥٣).
(٤) هو ابن راهويه، ويحتمل أن يكون ابن منصور، "ف" (٦/ ٣٥٣).
(٥) ابن عبادة، "ف" (٦/ ٣٥٣).
(٦) "ابن جريج" هو عبد الملك بن عبد العزيز.
(٧) "عطاء" هو ابن أبي رباح.
(٨) الأنصاري.
(٩) قوله: (جنح الليل) بكسر الجيم وضمّها، والمعنى: إقباله، ومرّ الحديث مع بيانه قريبًا [برقم: ٣٢٨].