"{رَتْقًا}: ملتصقتين"، قال أبو عبيدة: الرتق التي ليس فيها ثقب، ثم فَتَقَ الله السماءَ بالمطر وَفتَقَ الأرضَ بالشجر، "ف" (٦/ ٤٣٠).
(١) أي: ملتصقتين، "ك" (١٤/ ٤٨).
(٢) أي: أشربوا في قلوبهم حب العجل.
(٣) يشير إلى أنه ليس من الشرب، "ف" (٦/ ٤٣٠).
(٤) قال تعالى: {فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا}[الأعراف: ١٦٠].
(٥) وصله ابن أبي حاتم، "ف" (٦/ ٤٣٠).
(٦) "محمد بن يوسف" هو البيكندي.
(٧) "سفيان" هو ابن عيينة.
(٨) "عمرو بن يحيى" ابن عمارة المازني الأنصاري.
(٩) "أبي سعيد" هو الخدري الأنصاري.
(١٠) قوله: (يصعقون) يقال: صعِقَ الرجل إذا أصابه فزْعٌ فأغمي عليه، ثم استعمل في الموت كثيرًا، والصعقة المرة منه، والمراد بالصعقة في هذا الحديث صعقة فزع يكون بعد البعث يصعق به الناس، ويسقط الكل ولا يسقط موسى اكتفاءً بصعقته في الطور، وهذا فضل جزئي يوجب فضله وامتيازه من هذه الجهة، ولا يلزم منه كونه أفضل من نبيّنا - صلى الله عليه وسلم - مطلقًا، ملتقط من "الكرماني" (١٤/ ٤٨) و"اللمعات"، ومرَّ بعض بيانه [برقم: ٢٤١٢] في "كتاب الخصومات".