"ثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ" في قتـ، ذ:"أَخْبَرَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ".
===
(١) أي: مسألتنا حطة أي: تحط عنا خطايانا.
(٢) قوله: (يزحَفون) أي: يَدِبّون، و"الأستاه" جمع السَّتهِ وهو الاسْت، و"الحبَّة" بفتح المهملة وشدّة الموحدة، و"الشعرة" بسكون المهملة وفتحها، وهذا كلام مهمل، أو أرادُوا به حَبّة مأخوذة أو موجودة في شعرة، وغرضهم منه مخالفة ما أمروا به من الكلام المستلزم للاستغفار [و] طلب حطّ العقوبة عنهم، "ك"(١٤/ ٥٤ - ٥٥)، "ج"[البقرة: ٥٩].
(٣)"إسحاق بن إبراهيم" ابن راهويه.
(٤)"عوف" بالفاء ابن أبي جميلة المعروف بالأعرابي.
(٥) قوله: (عن الحسن) البصري، واختلفوا في سماعه من أبي هريرة، والصواب عدم سماعه، وكذا عدم سماع خِلَاسٍ، وإنما الثابت سماع محمد بن سيرين، "الخير الجاري" [و "العيني"(١١/ ١٣٥)].
(٦) ابن سيرين، "ك"(١٤/ ٥٥).
(٧) ككتاب، ابن عمرو البصري، "قس"(٧/ ٣٩١).
(٨) قوله: (حَيِيًّا) بفتح المهملة وكسر التحتية الأولى وتشديد الثانية، و"سِتِّيرًا" بكسر المهملة وتشديد الفوقية وسكون التحتية: وهو المبالِغُ في الحياء والستر، قوله:"أُدْرَة" بضم الهمزة وسكون الدال على المشهور،