(٢) قوله: {شَطَطًا}: إفراطًا) قال أبو عبيدة في قوله تعالى: {لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا} أي: جَورًا وغلوًّا، قوله:"الْمُؤْصَدَة: الْمُطْبَقَة" قال أبو عبيدة في قوله: {نَارٌ مُؤْصَدَةٌ} أي: مُطْبَقَة، تقول: أوصدت وآصدت أي: أطبقت عليه، فذكره المصنف استطرادًا، "ف"(٦/ ٥٠٤).
(٣) بالكسر والمد، أي: فناء الكهف، "قس"(٧/ ٤٧٥).
(٤) الوصيد عتبة الباب، "ف"(٦/ ٥٠٤).
(٥) قال تعالى: {أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا}[الكهف: ١٩].
(٦) قوله: ({أَزْكَى}: أكثر رَيْعًا) أي: نماءً وزيادةً. قوله:"فضرب اللّه" أي: قال تعالى: {فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ} أي: ضربنا عليها حجابًا من أن تسمع، يعني أنامَهم إنامة لا تُنَبِّهُهم الأصوات، كذا في "الكرماني"(١٤/ ٩٧).
(٧) أي: أكثر طعاما.
(٨) قوله: ({رَجْمًا بِالْغَيْبِ}: لم يستَبِنْ) قال أبو عبيدة في قوله: {رَجْمًا بِالْغَيْبِ} قال: الرجم ما لم يستيقنه من الظنّ، "فتح الباري"(٦/ ٥٠٤).