"فَقَصَدْتُ" في نـ: "قَالَ: فَقَصَدْتُ". "حِينَ خَرَجَ" كذا في هـ، ذ، وفي نـ:"حَتّى خَرَجَ". "يَا أَيُّهَا الْمَرْءُ" زاد في نـ: "منك" أي: أعوذ منك. "قَالَ أبُوْ عَبْدِ اللَّهِ: أرَاهُ قَالَ: أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ" في نـ: "قَالَ مَعْمَر: أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ" -هذا تعليق أراد به المصنف بيان الاختلاف بين الروايتين، "ف"(٧/ ٥٦) - "إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا -صلى الله عليه وسلم-" سقطت التصلية في نـ. "وَلرَسُولِهِ -صلى الله عليه وسلم-" سقطت التصلية في نـ.
===
(١) مقولة عبيد الله.
(٢) قوله: (قال: أعوذ بالله منك) قال ابن التين: إنما استعاذ منه خشية أن يكلّمه بشيء يقتضي الإنكار عليه، وهو في ذلك معذور فيضيق بذلك صدره، "فتح"(٧/ ٥٦).
(٣) لم يسم.
(٤) أي: سيرته وطريقته.
(٥) فحق عليك أن تقيم عليه الحد، "ف"(٧/ ٥٦).
(٦) عثمان.
(٧) قوله: (ولكن خلف) بفتح المعجمة وضم اللام ويجوز فتحها أي: وصل، وأراد ابن عدي بذلك أن علم النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يكن مكتومًا ولا خاصًا