"كَمَا كُنْتُم تَقْضُونَ" في هـ، ذ:"عَلَى مَا كُنْتُم تَقْضُونَ". "يَكُونَ النَّاسُ جَمَاعَةً" كذا في ذ، وفي نـ:"يَكُونَ للنَّاسِ جَمَاعَةٌ".
===
(١)" ابن سيرين" محمد.
(٢) بفتح المهملة السلماني، "ك"(١٤/ ٢٤٥).
(٣) قوله: (اقضوا كما كنتم تقضون) قال في "الفتح"(٧/ ٧٣): في رواية حماد بن زيد عن أيوب أن ذلك بسبب قول علي -رضي الله عنه- في بيع أم الولد، وأنه كان يرى هو وعمر أنهن لا يبعن، وأنه رجع عن ذلك فرأى أن يبعن. قال عبيدة: فقلت له: رأيك ورأي عمر في الجماعة أحبّ إلي من رأيك وحدك في الفرقة، فقال علي ما قال، انتهى.
(٤) قوله: (فإني أكره الاختلاف) أي: على الشيخين، أو الاختلاف الذي يؤدي إلى التنازع والفتن، وإلا فاختلاف الأمة رحمة، "قس"(٨/ ٢٣٢).
(٥) قول: (أو أموت) بالغضب عطفًا على "حتى يكون" ويجوز الرفع بتقدير مبتدأ أي: أنا أموت. قوله:"كما مات أصحابي" أي: لا أزال على ذلك حتى أموت، كذا في "قس"(٨/ ٢٣٣)، "ف"(٧/ ٧٣).
(٦) محمد.
(٧) قوله: (يرى) بفتح أوله أي: يعتقد "أن عامة" أي: أكثرَ "ما يُروى" بضم أوله "عن عليٍّ الكذبُ" والمراد بذلك ما ترويه الرافضة عن علي من الأقوال المشتملة على مخالفة الشيخين، "ف"(٧/ ٧٣).