"اللَّهم عَلِّمْهُ الْكِتَابَ" لفظ "اللهم" ثبت في ذ. " قَالَ البُخَاري " سقط في نـ. "وَالْحِكْمَةُ الإِصَابَةُ … " إلخ، ثبت في سـ، ذ.
===
في القول، وقيل: الفهم عن الله، وقيل: ما يشهد العقل بصحته، وقيل: نور يفرق به بين الإلهام والوسواس، وقيل: سرعة الجواب بالصواب، وقيل غير ذلك، وكان ابن عباس من أعلم الصحابة بتفسير القرآن، " فتح الباري "(٧/ ١٠٠).
(١)"أبو معمر" عبد الله بن عمير (١) المنقري مولاهم المقعد.
(٢)" عبد الوارث " هو ابن سعيد المذكور.
(٣) أي: بدل قوله: " علِّمْه الحكمة ".
(٤) أي: القرآن.
(٥)"موسى" ابن إسماعيل التبوذكي.
(٦)"وهيب" ابن خالد بن عجلان.
(٧) قوله: (والحكمة: الإصابة في غير النبوة) هذا التفسير ثابت لأبي ذر عن المستملي. وقال ابن وهب: قلت لمالك: ما الحكمة؟ قال: معرفة الدين والتفقه فيه والاتباع له. وقال الشافعي: الحكمة سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. وقيل: هي الفصل بين الحق والباطل، " قس "(٨/ ٢٧١).
(١) كذا في الأصل و"قس"، والصواب: "عبد الله بن عمرو"، انظر "التهذيبين".