"حَدَّثَنِي مَهْدِيُّ بْنُ مَيْمُونٍ" في نـ: "حَدَّثنا مَهْدِيُّ بْنُ مَيْمُونٍ". " أَرَأَيْتَ " في نـ: "أَرَأَيْتُمْ". "كُنْتُمْ تُسَمَّوْنَ" في قتـ، ذ:"أَكُنْتُمْ تُسَمَّوْنَ". " سَمَّانَا اللهُ " زاد في نـ: " عَزَّ وَجَلَّ ". " بِمَنَاقِبِ الأَنْصَارِ " كذا في ذ، وفي نـ:" مَنَاقِبَ الأَنْصَارِ ". " فَيَقُولُ " في نـ: " وَيَقُولُ ".
===
(١)" موسى بن إسماعيل " هو التبوذكي.
(٢)" مهدي بن ميمون " هو المِعولي بكسر الميم البصري.
(٣)" غيلان بن جرير " المعولي البصري.
(٤) قوله: (تُسَمَّون به) أي: أخبِرْني أنكم قبل القرآن كنتم تُسَمَّون بالأنصار أم لا؟ "قال: بل سَمَّانا الله" كما في قوله تعالى: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ}[التوبة: ١٠٠]، "ك"(١٥/ ٣٣).
(٥) قوله: (كنا ندخل) كذا في هذه الرواية بغير أداة العطف، وهو من كلام غيلان لا من كلام أنس، وسيأتي قبل " باب القسامة في الجاهلية " في [ح: ٣٨٤٤] من وجه آخر عن مهدي بن ميمون عن غيلان قال: "كنا نأتي أنس بن مالك" الحديث، ولم يذكر ما قبله، " فتح "(٧/ ١١١).
(٦) أي: بالبصرة، "ف"(٧/ ١١١).
(٧) أي: مخاطبًا لي.
(٨) قوله: (فعل قومك … ) إلخ، أي: يحكي ما كان من مآثرهم في المغازي ونصر الإسلام، "ف"(٧/ ١١١).