"فَبَلَغَ النَّبِيَّ " في نـ: " فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيَّ " مصحح عليه. " وَتَرْجِعُونَ بِرَسُولِ اللهِ " في هـ، ذ: " وَتَرْجِعُوا بِرَسُولِ اللهِ ".
===
ثم مهملة، وعند بعضهم بجيمين من الجرج بمعنى الاضطراب والقلق، وعند بعضهم بفتح المهملة ثم جيم، من الحرج وهو ضيق الصدر، ولبعضهم بخاء معجمة فراء ثم جيم من الخروج، أي: خرجوا من أوطانهم، وصوّب ابن الأثير [في " النهاية " (١/ ٢٥٤)] الأول، وصوّب غيره الثالث، ملتقط من " قس " (٨/ ٢٩٠)، "ف" (٧/ ١١١).
(١) " أبو الوليد " هو هشام بن عبد الملك الطيالسي.
(٢) " شعبة " ابن الحجاج العتكي.
(٣) " أبي التياح " هو يزيد بن حميد الضبعي البصري.
(٤) أي: لم يعطنا منها شيئًا، " قس " (٨/ ٢٩٠).
(٥) قوله: (ما الذي بلغني - إلى قوله -: هو الذي بلغك) وفي "المغازي" [برقم: ٤٣٣١]: " قال فقهاء الأنصار: أما رؤساؤنا فلم يقولوا شيئًا، أما ناس منا حديثة أسنانهم فقالوا: يغفر الله لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- يعطي قريشًا ويتركنا وسيوفنا تقطر من دمائهم"، "قسطلاني" (٨/ ٢٩١)، ومَرَّ بيانُه [برقم: ٣١٤٦ و ٣١٤٧] في " الخمس ".