"قَالَ: مَا حَجَبَنِي" كذا في قتـ، وفي نـ:"مَا حَجَبَنِي". "وَالْكَعْبَةُ الشَّامِيَّةُ" في نـ: "أَوِ الْكَعْبَةُ الشَّامِيَّةُ". "هَلْ أَنْتَ مُرِيحِي" في نـ: "أَلا تُرِيحُنِي" -من الإراحة-.
===
(١) أي: ما منعني من دخول منزله، ولا يلزم منه النظر إلى أمهات المؤمنين، "تو"(٦/ ٢٤٠١). أي: ما منعني عن مجلس الرجال، أو ما منعني عطاء طلبته منه، " مجمع "(١/ ٤٤٠).
(٢) أي: تبسم إكرامًا له ولطفًا.
(٣)" قيس " و" جرير بن عبد الله " تقدما.
(٤) قوله: (ذو الخلصة) بالمفتوحات أولها معجمة، كان في اليمن بيت فيه صنم يدعى بالخلصة، " الخير الجاري ".
(٥) قوله: (والكعبة الشامية) قال النووي (٨/ ٢٧٤): فيه إشكال إذ كانوا يسمونها الكعبة اليمانية فقط، وأما الكعبة الشامية فهي الكعبة المكرمة التي بمكة، شرّفها الله تعالى، فلا بد من تأويل اللفظ بأن يقال: كان يقال له: الكعبة اليمانية، والتي بمكة الكعبة الشامية، قال القاضي: ذكر الشامية غلط من الراوي، والصواب حذفه، انتهى. " الخير الجاري "، ومرّ الحديث (برقم: ٣٠٧٦) [وانظر "ع"(١١/ ٥٣٦)].