أبي حذيفة، وبين سعد بن زيد وطلحة بن عبد الله، وبين علي ونفسه - صلى الله عليه وسلم -، ولما نزل المدينة آخى بين المهاجرين والأنصار على المواساة والحق في دار أنس بن مالك، وكانوا يتوارثون بذلك دون القرابات حتى نزلت وقت وقعة بدر:{وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ}[الأحزاب: ٦] فنسخت ذلك، "قسطلاني"(٨/ ٤٦٧).
(١)"وقال عبد الرحمن بن عوف" أحد العشرة المبشرة بالجنة، مما وصله في أول "البيوع". [برقم: ٢٠٤٨].
(٢) وصله في أول "البيوع"، "قس"(٨/ ٤٦٦).
(٣) وصله في "كتاب الصيام"[برقم: ١٩٦٨]، "قس"(٨/ ٤٦٦).
(٤) قوله: (جحيفة) بجيم مضمومة فحاء مهملة مفتوحة: وهب بن عبد الله، من صغار الصحابة، "قس"(٨/ ٤٦٦).
(٥)"سلمان" الفارسي.
(٦)"أبي الدرداء" عويمر بن زيد بن قيس الأنصاري، هذا وصله في "كتاب الصيام".