"الأَغَالِيقَ" كذا في ذ، وفي نـ:"الأَعَالِيقَ". "وَدٍّ" كذا في ذ، وفي نـ:"وَتِدٍ". "إِنَّ الْقَوْمَ لَو نَذِرُوا بِي" في نـ: "إِنِ الْقَوْمُ نَذِرُوا بِي" هو من قبيل: " {وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ} "[التوبة: ٦]. "قُلْتُ: أَبَا رَافِعٍ" كذا في قتـ، ذ، وفي نـ:"فَقُلْتُ: أَبَا رَافِعٍ".
===
(١) قوله: (ثم عَلَّق) بالعين المهملة وتشديد اللام. و"الأغاليق" بمعجمة، جمع غلق، بفتح أوله، وهو ما يغلَق به البابُ؛ والمراد بها المفاتيح. ولغير أبي ذر:"الأعاليق" بالمهملة: المفاتيح أيضًا. قوله:"على وَدٍّ" بفتح الواو وشدة الدال: الوتد، كذا في "التوشيح"(٦/ ٢٥٢٨)، ومرَّ في "الجهاد"[برقم: ٣٠٢٢]: "فوضعوا المفاتيح في كوة"، ويُجْمَعُ بأن الوتد كان في كوة. "والأقاليد" جمع إقليد بمعنى المفتاح.
(٢) من السمر، وهو الحديث في الليل، "قس"(١/ ٣٦٧).
(٣) قوله: (في عَلاليَّ) بفتح العين وتخفيف اللام وبعد الألف لام أخرى مكسورة فتحتية مفتوحة مشددة، جمع عُلِّيَّة بضم العين وكسر اللام مشددة، وهي الغرفة، "قسطلاني"(٩/ ٩٨).