"كَمَا شَغَلُونَا" في سـ، حـ، ذ:"كُلَّمَا شَغَلُونَا". "عَنِ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى" في نـ: "عَنْ صَلَاةِ الْوُسْطَى". "غَرَبَتِ الشَّمْسُ" في هـ، ذ:"غَابَتِ الشَّمْسُ". "وَقَالَ" في نـ: "فَقَالَ". "أَنْ تَغْرُبَ" سقط لابن عساكر لفظ "أَنْ".
===
(١) ابن أبي حسان
(٢) ابن سيرين.
(٣) السلماني، "ك"(١٦/ ٣٤).
(٤) قوله: (ملأ الله عليهم بيوتهم وقبورهم نارًا) أي جعل الله النار ملازمة لهم في الحيات وبعد الممات، وعذبهم في الدنيا والآخرة، قاله الطيبي (٢/ ١٨٩) [وانظر: "المرقاة"(٢/ ٣٢٧)]. قوله:"كما شغلونا" أي لأجل أنهم شغلونا، ولأبي ذر عن الحموي والمستملي:"كلما" بزيادة اللام، قال ابن حجر: وهو خطأ، "ف"(٧/ ٤٠٦).
(٥) قوله: (ما كدت أن أصلي) قال الكرماني (٤/ ٢٣٠): فإن قلت: ظاهره يقتضي أن عمر رضي الله عنه صلى قبل الغروب؟ قلت: لا نسلم، بل يقتضي أن كيدودته كانت عند كيدودتها، ولا يلزم منه وقوع الصلاة فيها، بل يلزم أن لا تقع الصلاة فيها؛ إذ حاصله عرفًا: ما صليت حتى غربت الشمس، انتهى، ومرَّ الحديث مع بيانه (برقم: ٥٩٦) في آخر "كتاب المواقيت".