"فَقَالَ: انْفُذْ" في نـ: "قَالَ: انْفُذْ". "أَنْ يَكُونَ" في نـ: "أَنْ تَكُونَ".
===
(١) قوله: (كأن لم يكن به وجع) وعند الطبراني من حديث علي: فما رَمِدْتُ ولا صدعت مذ دفع إليّ النبي - صلى الله عليه وسلم - الراية يوم خيبر، وعنده أيضًا قال: ودعا لي فقال: "اللهم أذهِبْ عنه الحر وَالْقَرَّ" فما اشتكيتهما حتى يومي هذا، "قس"(٩/ ٢٦٦).
(٢) أي: مرض.
(٣) قوله: (حتى يكونوا مثلنا) مسلمين. قوله:"انفذ" بضم الفاء آخره معجمة، أي: امض. قوله:"على رسلك" بكسر الراء، أي: هِينَتِكَ. قوله:"بساحتهم" أي: بفنائهم. قوله:"من حق الله فيه" أي في الإسلام، فإن لم يطيعوا لك بذلك فقاتلهم، "قس"(٩/ ٢٦٧).
(٤) امض.
(٥) أي: بفنائهم.
(٦) أي: في الإسلام.
(٧) قوله: (حمر النعم) بضم المهملة وسكون الميم، و"النعم" بفتحتين، أي الإبل الحمر، وهي أنفس أموال العرب، فجعلت كناية عن خير الدنيا كلِّه، كذا في "المجمع"(١/ ٥٥٨). قَال في "الفتح"(٧/ ٤٧٨): المراد