"وَلَحِقْتُ" في ذ: "فَلَحِقْتُ". "فَطَعَنْتُهُ" في صـ، عسـ، ذ:"وَطَعَنْتُهُ".
===
(١) بالإفراد.
(٢) لم أعرف اسمه ويحتمل أن يكون أبا الدرداء، "قس"(٩/ ٣٠٥).
(٣) هو: مرداس بن عمرو، ويقال: ابن نهيك الفدكي، "قس"(٩/ ٣٠٥).
(٤) بكسر الشين المعجمة، "قس"(٩/ ٣٠٥).
(٥) قتلي له بعد قوله كلمة التوحيد، "قس"(٩/ ٣٠٥).
(٦) بهمزة الإنكار.
(٧) أي: من القتل، "قس"(٩/ ٣٠٦).
(٨) أي: كلمة "أَقتلتَه" بعد ما قال: لا إله إلا الله، "قس"(٩/ ٣٠٦).
(٩) قوله: (لم أكن أسلمت قبل ذلك اليوم) إنما قال أسامة ذلك على سبيل المبالغة لا الحقيقة. قال الكرماني: فإن قلت: كيف تمنى عدم سبق الإسلام؟ قلت: كان يتمنى إسلامًا لا ذنب فيه. وقال الخطابي: ويشبه أن يكون أسامة تأوَّل قوله: {فَلَمْ يَكُ يَنْفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا}[غافر: ٨٥]. ولم يُنْقَلْ أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ألزم أسامة بن زيد ديةً ولا غيرها، نعم نقل القرطبي في "تفسيره" أنه أمره بالدية، فلينظر، "قس"(٩/ ٣٠٦)، "ك"(١٦/ ١٢٥).