"حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ" في نـ: "حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ". "كُنْتُ بِالْيَمَنِ" كذا في عسـ، صـ، قتـ، ذ، وفي نـ:"كُنْتُ بِالْبَحْرِ". "فَقَالَ لَهُ" في نـ: "فَقَالَ لَهُمْ".
===
(١) هو عبد الله الأودي، "ك"(١٦/ ١٨١).
(٢) ابن أبي حازم، "قس"(٩/ ٣٩١).
(٣) البجلي.
(٤) قوله: (ذا كلاع) بفتح الكاف وخفة اللام وبالمهملة، الحميري، كان رئيسًا في قومه مطاعًا. "ذا عمرو" كان أيضًا من رؤساء اليمن ومقدميهم، أقبلا مسلمين إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ولم يَصِلا إليه، "ك"(١٦/ ١٨١).
(٥) أي: ذا كلاع وذا عمرو ومن معهما، "قس"(٩/ ٣٩١).
(٦) أي حين أقبل جرير إلى المدينة بعد قضاء حاجته، وكان أيضًا قد عزما [على التوجه] إلى المدينة، "قس"(٩/ ٣٩١).
(٧) قوله: (لقد مرَّ على أجله) جواب لشرطٍ مقدرٍ، أي إن أخبرتني بهذا أخبرك بهذا، وهذا قاله ذو عمرو عن اطلاع من الكتب القديمة. وقال الكرماني: يحتمل أن يكون سمع من بعض القادمين سرًّا، أو أنه كان في الجاهلية كاهنًا، أو أنه صار بعد إسلامه محدَّثًا أي بفتح الدال. قلت: وسياق الحديث يدل على ما قررته؛ لأنه عَلَّق ما ظهر له من وفاته على